يعتبر الشاب السعودي محمد سعد، الذي فقد بصره بعد أسبوع من ولادته بسبب خطأ طبّي، أنّ هذا الخطأ كان أجمل ما حدث له، رغم تسبّبه بالألم لعائلته، مؤكدا أن حياته بات لها معنى مختلف، بعد أن أصبح ملهما لمكفوفين تعلّموا من إصراره أن لا شيء مستحيلا أمام الإرادة والطموح.
وفي حوار سابق أجرته معه مجلة «سيدتي»، أكد سعد سعيه لكسر الصورة النمطية السائدة عن المكفوفين، ما دفعه للتواصل مع فريق عمل مسلسل «سامحني خطيت»، الذي عرض عام 2018، بطولة الكويتية شجون الهاجري، وطلب أن يمنحوه فرصة إجراء تعديل على السيناريو بما يساهم في تعديل الصورة النمطية عن المكفوفين وكان له ما أراد. وبعد تدريبه شجون على أداء دور الكفيفة، تمنى سعد أن تكون هذه نقطة بداية في الدراما العربية، لتسليط الضوء على حقيقة أن المكفوفين ليسوا أشخاصا فاقدي الأهليّة، غارقين في السواد.
وفي حوار سابق أجرته معه مجلة «سيدتي»، أكد سعد سعيه لكسر الصورة النمطية السائدة عن المكفوفين، ما دفعه للتواصل مع فريق عمل مسلسل «سامحني خطيت»، الذي عرض عام 2018، بطولة الكويتية شجون الهاجري، وطلب أن يمنحوه فرصة إجراء تعديل على السيناريو بما يساهم في تعديل الصورة النمطية عن المكفوفين وكان له ما أراد. وبعد تدريبه شجون على أداء دور الكفيفة، تمنى سعد أن تكون هذه نقطة بداية في الدراما العربية، لتسليط الضوء على حقيقة أن المكفوفين ليسوا أشخاصا فاقدي الأهليّة، غارقين في السواد.